الأربعاء، 10 نوفمبر 2010
فتاه فى جحيم
جحيم فتاه
فتاه مفاتنها ساحره
توفيت والدنها وهى صغيره
تزوج والدتها هى الايام
فى قسوتها وامام الناس تظهر
انها ملاك ولا فيه زيها
ترسل الفتاه الصغيره
لاسرتها لخدمتهم
ولا تهمل نظافه الطفله
ولا تعتنى بها
ولا بوالد الطفله حين مرض
ولازم الفراش
كانت معاملتها سيئه
للغايه
كبرت الفتاه فى معاناه
من غير توجيه ولا
رعايهاخرى
فكانت تعمل بكل
مكان يقبلها تعمل به
ولم تنال حظا من التعليم
كانت تسرق وتعمل
كل ما يجلب لها
ولزوجه ابيها المال
تجلب لوالدها الدواء
وبعض مما يحب
من الاطعمه
ووالدها وهى معه حائره
بين المستشفيات
لعلاجه
وبعد انتظار دوره يدخل
الغرفه بالمستشفى
بها كذا مريض وكم حاله
وكل واحد له ظروفه
واحواله واوجاعه
قررت تقيم مع والدها
وتقوم على خدمته
هو والمرضى نظير اجر
زهيد منهم
لكن المستشفى رفضت
اقامتها معه
ممكن يكون عنده رجل
ذهبت تبكى لاقاربها
تجمع منهم مالا
لمساعده والدها فى
مصاريف العلاج
كل واحد ملهى فى
حاله الا قريب لم
ينتزع من قلبه الرحمه
ذهب راه فى المستشفى
اخده الحمام وغسل له
جسمه والبسه ملابس
نظيفه
ومرت الايام وامرت المستشفى
بخروج والدها
وزوجه والدها تعمل
بيع خضار
وعملت عند رجل
ثرى اراد
ان يوقعها فى شباكه
ووعدها بشهريه كبيره
بعد ان اغتصبها
وقال انه يتجوزها
فى اقرب فرصه
ومرت الايام ومره
ينكر ما فعله
ومره يوعدها
وهى كانت تحب
صاحب محل بسيط
للاحذيه
ومتزوج وعنده اولاد
قالت له يتجوزا
قال لها مقدرش اتجوزك
ملزم بمصاريف بيت
واطفال
وصعب تترك صاحب
المحل الذى تعمل فيه
قال لها تهرب معاه
من غير زواج
ليس مستعدا للزواج
زوجته تعلم تسيب
الولاد يتشردو
قالت له تاخد بالها
من عياله
وتشيلهم فى عنيها
قال ولادى انا وامهم اللى
نربيهم على كيفنا
وهربت معه
بدون عقد زواج ولا
شهود
واستمر معها اسبوع
والتانى
فى شقه اجرها باسمها
واتى لها برجال
انهم اصدقائه بالشقه
وهددها حين رفضت
وجودهم
واجرها للرجال المنحطين
مثله
ويقبض مالا وفيرا
وتطالبه باى حقوق لها
يضربها ويهددها ويخوفها
باشياء اجراميه
وكان يخبىْبشقتها
مخدرات وهى لم تعلم
لما اكتشفت ذلك
صدفه
وحين اخذت تهدده
هددها
بانه معه افلام
صورها لها وهى
مع الرجال
وبعد ذلك كان
تصوير هذه الافلام
بعلمها
وبينما
هى فى طريق الانحلال
مع بعض الرجال
فى مكان اخذها له
قتلوها
واخذوا اْجهزه جسمها
لبيعها
ووالدها يبحث عنها
وزوجه والدها فى
تجارته ترى
انه يجب عليها
الادخار للزمن
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق