ناير, 2011
................... الكهرباء الحديثه
لكهرباء اللاسلكية: نحو عالم بلا أسلاك!
هل تخيلت يوماً أن تتخلص من الأسلاك الكهربائية التي توصل الكهرباء لكل الأجهزة المنزلية في بيتك؟ هل تخيلت أن يشحن هاتفك المحمول بمجرد دخولك المنزل؟!!
لا حاجه للتخيل لأن الأمر حقيقة بالفعل:
قام فريق من معهد ماساتشوستس للتقنية MIT بتطور طريقة فعالة وآمنة لنقل الكهرباء لاسلكيا إلى أجهزة البيت، حيث تعت مد هذه الطريقة على خاصية كهربية تسمى “الرنين”، وفيها يتم استخدام قطعتان (واحدة على كل جهة) لهما نفس تردد الرنين مما يسمح بنقل الكهرباء بينهما، والغريب أنه يمكنك السير بينهما دون أن تقطع التيار أو أن تصعق بالكهرباء!
ويمكن إخفاء القطعة الباعثة في الجدار ووضع الأخرى في داخل الأجهزة.
هنالك سبب طريف وراء هذا الإختراع وهو أن أحد الأساتذة من الجامعة انزعج من إيقاظ هاتفه له عدة مرات لأنه نسي أن يشحنه قبل أن ينام فقرر إيجاد حل للمشكلة!
مرسلة بواسطة وليده في 01:45 م 0 التعليقات
................ثمره تفاحه
بينما كان الرجل يسير بجانب البستان وجد تفاحة ملقاة على الارض فتناول التفاحة وأكلها
ثم حدثته نفسه بأنه أتى على شيء ليس من حقه.. فأخذ يلوم نفسه وقرر أن يرى صاحب هذا البستان
فأما أن يسامحه في هذه التفاحة أو أن يدفع له ثمنها..
وذهب الرجل لصاحب البسان وحدثه بالامر.. فأندهش صاحب البستان لأمانة الرجل..
وقال له :لن أسامحك في هذه التفاحة إلا بشرط ..أن تتزوج إبنتي !
وأعلم إنها خرساء عمياء صماء مشلولة.. إما أن تتزوجها وإما لن اسامحك في هذه التفاحة
فوجد الرجل نفسه مضطرآ .. يوازي بين عذاب الدنيا وعذاب الأخرة.. فوجد نفسه يوافق على هذه الصفقة
وحين حانت اللحظة التقى الرجل بتلك العروس.. وإذ هي آية في الجمال والعلم والتقى...
فأستغرب كثيرآ .. لماذا وصفها أبوها بأنها صماء مشلوله خرساء عمياء !!
فقال أبوها: إنها عمياء عن رؤية الحرام خرساء صماء عن قول وسماع ما يغضب الله وقدماها مشلولة عن السير في طريق الحرام ..
وتزوج هذا الرجل بتلك المرأة وكان ثمرة هذا الزواج:
الامام ابى حنيفة
مرسلة بواسطة وليده في 01:42 م 0 التعليقات
...................... اخلطى
في وسط الليل ... أخلطي الماء في الحليب
ثم تخرج القصة المعروفة:
يا أماه اذا كان عمر لا يرانا.. فأن رب عمر يرانا ..
وسمع أمير المؤمنين عمر كلام هذا الابنة التقية
وهو يتجول ليلآ بين بيوت المسلمين
وزوجها إبنه عاصم..
فأنجبا أم عاصم....انها أم
عمر بن عبد العزيز
مرسلة بواسطة وليده في 01:39 م 0 التعليقات
....................................................حارس البستان
في أحد الايام كان هناك حارس بستان.. دخل عليه صاحب البستان وطلب منه
ان يحضر له رمانة حلوة الطعم .. فذهب الحارس وأحضر حبة رمان وقدمها لسيد البستان
وحين تذوقها الرجل وجدها حامضة....
فقال صاحب البستان: قلت لك أريد حبة حلوة الطعم.. أحضر لي رمانة اخرى
فذهب الحارس مرتين متتاليتين وفي كل مرة يكون طعم الرمان الذي يحضره حامضآ...
فقال صاحب البستان للحارس مستعجبا: إن لك سنة كاملة تحرس هذا البستان
ألا تعلم مكان الرمان الحلو ؟؟؟
فقال حارس البستان: إنك يا سيدي طلبت مني أن أحرس البستان .. لا أن أتذوق
الرمان !!
كيف لي أن أعرف مكان الرمان الحلو ؟
فتعجب صاحب البستان من أمانة هذا الرجل وأخلاقه فعرض عليه أن يزوجه إبنته
وتزوج هذا الرجل من تلك الزوجة الصالحة وكان ثمرة هذا الزواج هو:
عبد الله بن المبارك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق